انه علیه السلام یبلی فی طول غیبته بابتلاء شیعته فی ایدی اعداء الله و صبره لهم و تحمله لهذه البلیات و لذلک وجب علینا الدعاء بتعجیل فرجه و اصلاح امره و تمشیت حاله علیه السلام.
روى الصدوق (إكمال الدين 1 : 332، باب 31، ذيل 3) بإسناده عن سيد العابدين عليه السلام أنه قال: في القائم سنة من سبعة أنبياء … و أما من أيوب فالفرج بعد البلوى.

(مكيال المكارم، ميرزا محمد تقي الأصفهاني 1: 55)