أنّه علامة الانتظار المأمور به في كثير من الأخبار.
ومنها: قوله تعالى: * (ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون) * بضميمة ما روي في كمال الدين عن الصادق (عليه السلام) قال طوبى لشيعة قائمنا المنتظرين لظهوره في غيبته والمطيعين له في ظهوره، أولئك أولياء الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون.
(مکیال المکارم ؛ ج 1 ؛ محمد تقی الموسوی الاصبهانی)
أحدث وجهات النظر