الخلود في الجنة، إنه قد عرفت كون هذا الدعاء سببا لكمال الإيمان واستقراره للإنسان ولا ريب في أن الإيمان سبب للخلود في الجنان فهذا الدعاء سبب لذلك بهذا البيان.

(مکیال المکارم ؛ ج 1 ؛ محمد تقی الموسوی الاصبهانی)