فيه ثواب إكرام الكريم. لأن الدعاء في حق مولانا صاحب الزمان من أقسام النصرة باللسان.
– وقد ورد في الحديث النبوي الذي رواه سيد الشهداء لأصحابه ليلة العاشوراء، قال: ” فقد أخبرني جدي، أن ولدي الحسين يقتل بطف كربلاء غريبا وحيدا عطشانا، فمن نصره فقد نصرني ونصر ولده القائم، ومن نصرنا بلسانه فإنه في حزبنا يوم القيامة “.

(مکیال المکارم ؛ ج 1 ؛ محمد تقی الموسوی الاصبهانی)