وردت مجموعة كثيرة من الاحاديث الشريفة عن الامام الحجة المنتظر (عجل الله فرجه) بعضها بصفة أحكام و بعضها بصفة حكم و ارشادات نذكر طائفة منها:
* أنّا المهديّ أنّا قائمُ الزمان أنا الذي أملؤها عدلاً كما مُلئت ظلماً وجوراً

* أنا صاحب الحق علامةُ ظهورِ أمري كثرة الهرج والمرج والفتن
* أنا بقية الله في أرضه والمنتقم من أعدائه
* أنا بقية من آدم وذخيرة من نوح ومصطفىً من إبراهيم وصفوة من محمّد صلّى الله عليهم أجمعين
* أنا خاتم الأوصياء وبي يدفع الله البلاء عن أهلي وشيعتي
* إني أمان لأهل الأرض كما ان النّجوم أمان لأهل السّماء
* أنا بريءٌ إلى الله وإلى رسولِه ممّن يقول إنّا نعلم الغيب ونشاركُه في مُلكِه أو يُحِّلُنا محلاً سوى المحلَ الّذي رضيه الله لن
* أنا وجميع آبائي عبيد الله عزّ وجلّ
* وأمّا وجهُ الانتفاع بي في غيبتي فكالانتفاع بالشّمس إذا غيّبها عن الأبصار السّحاب وإنّي لاَمانٌ لأهل الأرض كما أن النّجومَ أمانٌ لأهل السّماء
* أبى الله عزّ وجلّ للحقِ إلاّ إتماماً وللباطل إلاّ زُهوقاً وهو شاهدٌ علىَّ بما أذكُره
* أكثروا الدّعاء بتعجيل الفَرج فإنَّ ذلك فرجُكُم
* إن استرشدْتَ أُرشدت، وإن طلبت وجدت
* إنّا غيرُ مهملين لمراعاتكم ولا ناسين لذكركم ولولا ذلك لنزل بكم اللأواء أو اصطلمكم الأعداء، فاتّقوا الله جلّ جلاله وظاهرونا
* وأمّا الحوادث الواقعة فأرجعوا فيها إلى رواة حديثنا، فإنّهم حُجّتي عليكم وأنا حجّةُ الله عليهم
* إذا استغفرت الله عزَّ وجلّ فالله يغفرُ لك
* إن الله تعالى لم يخلق الخلقَ عبثاً، ولا أهملهم سُداً
* فليعمل كلُّ أمرءٍ منكم بما يقرّبُ به من محبّتنا، ويتجنّب ما يدنيه من كراهيتنا وسخطنا
* اللّهمّ أنجز لي وعدي و أتمم لي أمري وثبّت وطأتي وملأ الأرض بي عدلاً وقسط
* اشهد ان لا إله إلا هو والملائكة وأولوا العلم قائماً بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم انّ الّدين عند الله الإسلام
* لا يحلّ لأحدٍ أن يتصرّف في مال غيره بغير إذنه
* ليس بين الله عزّ وجلّ وأحدٍ قرابة ومن أنكرني فليس منّي
* الدّين لمحمّد صلّى الله عليه وآله وسلّم، والهداية لعليّ أمير المؤمنين عليه السلام لأنّها له وفي عقبه باقية إلى يوم القيامة
* أعوذ بالله من العمى بعد الجلاء ومن الضلالة بعد الهدى، ومن موبقات الأعمال ومرديات الفتن
* والعاقبةُ لجميل صُنعِ الله سبحانه تكون حميدة لهم ما اجتنبوا المنهي عنه من الذّنوب إلى الله ارغبُ في الكافية وجميل الصُنعِ والولاية
* قلوبُنا أوعيةٌ لمشيّة الله فإذا شاء شئنا
* ولولا ما عندنا من محبّة صلاحكم ورحمتكم والإشفاق عليكم لكنّا عن مخاطبتكم في شغل
* زعمت الظلمةُ ان حُجّة الله داحضةٌ ولو أُذن لنا في الكلام لزال الشكّ
* إنّا يحيط علمُنا بأبنائكم ولا يعزبُ عنّا شيء من أخباركم
* فمن ظلمنا كان في جملة الظالمين لنا وكانت لعنة الله عليه لقوله عزّ وجلّ (ألا لعنة الله على الظالمين)
* وفي أبنة رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم لي أسوة حسنة
* وأمّا ظهور الفَرج فإلى الله وكذب الوقّاتون
* فاتّقوا الله وسلّموا لنا وردّوا الأمر إلينا فعلينا الاصدار كما كان منّا الإيراد ولا تحاولوا كشف ما غطي عنكم واجعلوا قصدكم إلينا بالمودّة على السنّة الواضحة
* ملعون ملعون من أخّر المغربَ إلى ان تشتبك النجوم
* ألا أُبشرك في العطاس فقلت بلا ، قال أرواحنا لتراب مقدمه الفداء هو أمانٌ من الموت لثلاثة أيام
* انّ الحق معنا وفينا لا يقول ذلك سوانا إلا كذّاب مفترٍ
* انّ الله تعالى هو الّذي خلق الأجسام وقسّم الأرزاق لأنّه ليس بجسم ولا حالٍ في جسم ليس كمثله شيء وهو السميع العليم
* ان الله معنا ولا فاقة لنا إلى غيره والحقّ معنا فلا يوحشنا من قعد عنّا فنحن صنائع ربّنا والخلق بعد صنائعنا
* لو أن أشياعنا وفّقهم الله لطاعته على اجتماع من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم لما تأخّر عنهم اليُمن بلقائنا ولتعجّلت لهم السّعادة بمشاهدتنا
* فأمّا السّجود على القبر فلا يجوز
* ما أُرغم أنفُ الشيطان بشيء مثل الصّلاة فصلها وأرغم أنف الشّيطان
* وأمّا علة ما وقع من الغيبة فانّ الله عزّ وجلّ قال: يا أيّها الّذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء ان تبد لكم تسؤكم
* ان الأرض لا تخلو من حجة إمّا ظاهراً وأمّا مغمورا
* كلما غاب علم بدى علم وإذا أفل نجم طلع نجم
* اللهم ارزقنا توفيق الطاعة وبُعد المعصية وصدق النية وعرفان الحرمة وأكرمنا بالهدى والاستقامة
* ملعون ملعون من أخّر الغداة إلى أن تنقضي النجوم
* انّه لم يكن أحد من آبائي إلا وقد وقعت في عنقه بيعة لطاغية زمانه وإنّي أخرجُ حين أخرج ولا بيعة لأحدٍ من الطواغيت في عنقي
* من كان في حاجة الله كان الله في حاجته
* ملعونٌ ملعونٌ من أخّر المغرب إلى أن تشتبك النّجوم
* ألا أُبشّرُك في العِطاسِ؟ فقلت: بلى. قال: هو أمانٌ من الموت ثلاثةَ أيّامٍ
* إنّ الحقَّ معنا وفينا، لا يقولُ ذلك سوانا إلاّ كذّابٌ مُفتَرٍ
* إنّ الله تعالى هو الّذي خلق الأجسام وقسَّم الأرزاق، لأنّه ليس بجسمٍ ولا حَالٍّ في جسمٍ ليسَ كمثلِه شيءٌ وهو السّميعُ العليم
* إنّ الله معنا ولا فاقَةَ بنا إلى غيرِه والحقَّ معنا فلن يوحِشَنَا مَن قعدَ عنّا ونحن صنائعُ ربّنا والخلقُ بعدُ صَنائعُنا
* إنّ فضل الدّعاء والتسبيح بعد الفرائض على الدّعاء بعقيب النّوافل كفضل الفرائض على النوافل
* ولكنَّ أقدارَ الله عزّ وجلّ لا تُغالَب، وإرادتُه لا تُرَدُّ، وتوفيقُهُ لا يُسبق
* إنّي أمانٌ لأهل الأرضِ كما أنّ النجومَ أمانٌ لأهل السّماء
* وأمّا عِلّةُ ما وقعَ من الغَيْبة، فإنّ الله عزّ وجلّ قال: يا أيها الّذين آمنوا لا تسألوا عن أشياءَ إنْ تُبدَ لكم تَسؤكم
* أنا خاتم الأوصياء وبي يدفع الله البلاء عن أهلي وشيعتي
* أبى الله عز وجل للحق إلا إتماما وللباطل إلا زهوقاً وهو شاهد عليّ بما أذكره
* وأما وجه الانتفاع بي في غيبتي فكالانتفاع بالشمس إذا غيّبها عن الأبصار السحاب وإني لأمان لأهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء
* أعوذ بالله من العمى بعد الجلاء ومن الضلالة بعد الهدى ومن موبقات الأعمال ومرديات الفتن
* والعاقبة لجميل صنع الله سبحانه تكون حميدة لهم ما اجتنبوا المنهيّ عنه من الذنوب
* إلى الله أرغب في الكفاية وجميل الصنع والولاية
* إنّا غيرُ مهملين لمراعاتكم ولا ناسين لذكركم ولولا ذلك لنزل بكم اللاّواء واصطلمكم الأعداء، فاتقوا الله جلّ جلاله وظاهرون
* وأمّا الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حُجّتي عليكم وأنا حُجّة الله عليهم
* إذا استغفرت الله (عزّ وجلّ) فالله يغفر لك
* إن الله تعالى لم يخلق الخلق عبثا ولا أهملهم سُدىَ
* فليعمل كل امرئ منكم بما يقرب به من محبتنا ويتجنب ما يُدنيه من كراهيتنا وسخطنا
* اللهم أنجز لي وعدي وأتهم لي أمري وثبت وطأتي واملأ الأرض بي عدلا وقسطا
* أشهد أن لا إله إلا هو والملائكة وأولوا العلم قائماً بالقسط، لا إله إلا هو العزيز الحكيم، إن الدين عند الله الإسلام
* قُلُوبُنا أوعيةٌ لمشيئة الله، فإذا شاء شئنا
* ولولا ما عِندَنا من محبّةِ صلاحِكُم ورحمتِكم والإشفاق عليكم لكنّا عن مخاطبتكم في شُغُلٍ
* إنّا يُحيطُ عِلمُنا بأنبائِكُم، ولا يعزُبُ عنّا شيئٌ من أخبارِكُم
* الدّينُ لمحمّد صلى الله عليه وآله وسلم والهدايةُ لعَلِيٍّ أمير المؤمنين عليه السلام، لأنها لهُ وفي عَقِبِه باقيةً إلى يومِ القيامة
* فمَن ظَلَمَنا كان في جُملة الظّالمين لنا وكانت لَعنةُ اللهِ عليه، لِقولِه عزّ وجلّ (أَلا لَعنَةُ الله على الظّالمين)
* سَجدةُ الشّكر مِن أَلزم السُّنن وأوجَبه
* إذا أَذِنَ الله لنا في القول ظَهرَ الحقُّ واضمَحَلَّ الباطلُ وانحسَرَ عنكم
* وأمّا ظهور الفَرَج فإنّه إلى الله وكَذِب الوقّاتون
* إذا أَذِنَ الله لنا في القول ظَهرَ الحقُّ واضمَحَلَّ الباطلُ وانحسَرَ عنكم
* فاتّقوا الله، وسلّموا لنا، ورُدّوا الأمر إلينا، فعلينا الإصدار، كما كان مِنّا الإيراد، ولا تحاولوا كشف ما غُطِّيِ عنكم، واجعلوا قَصدَكم إلينا بالمودّة على السنّة الواضحة
* فلا ظُهورَ إلاّ بعد إذن الله تعالى ذِكرُهُ وذلك بعد طول الأمد وقسوةِ القلوب وامتلاء الأرضِ جَوْرا
* سيأتي إلى شيعتي من يدّعي المشاهدة. ألا فمن ادعي المشاهدة قبلَ خروج السُّفياني والصيحة فهو كذابٌ مُفترٍ، ولا قوّةَ إلا بالله العليّ العظيم

(نقلا عن: مرکز آل البیت العالمی للمعلومات)